- تُرى سيطرة حزب الله وتأثيره على السكان في الجنوب من "إسرائيل" أيضاً.
- يقول أفيخاي شتيرن، رئيس بلدية كريات شمونة: "أنظر من إحدى نقاط المراقبة على قرية كفركلا القريبة منا...
يمكن رؤية رفع راية حمراء فوق البيوت بالعين المجرّدة، كإشارة للانتقام.
- يعزز حزب الله سيطرته في جنوب لبنان ويعيد بناء قدراته. نحو 100 ألف شخص ينشطون ضمن صفوفه، أكثر من نصفهم في القوات القتالية.
- البيان الإسرائيلي تصدّر العناوين في لبنان، لا بسبب الوعد بتقليص الوجود في جنوب البلاد، بل بسبب ما قاله نتنياهو:
"إسرائيل" مستعدة لدعم لبنان في مساعيه لنزع سلاح حزب الله والعمل معاً نحو مستقبل أكثر أمناً واستقراراً للبلدين".
- في مكتب نتنياهو ارتبكوا من ردود الفعل وحاولوا حذف الجملة لاحقاً.
- رغم الضربات القاسية التي تلقاها حزب الله خلال الحرب، فإن الحزب لا يزال لاعباً أساسياً في الساحة اللبنانية، ويحرص على تذكير الجميع بذلك.